أفضل خبراء الكوتشينج لتوجيه موظفيك الناشئين
طبّق برامج الكوتشينج المخصّصة والمصمّمَة على يد شبكتنا الواسعة من الخبراء المعتمَدين الذين يتميزون بأعلى درجةٍ من الدقة والحرص. انضم إلى برنامجنا الرائد في الكوتشينج المحبب لدى الموظفين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
آلية العمل
الخطوة الأولى: تحديد مجال التطوير
يخضع الموظفون لاستبيان بسيط وتقييم سلوكي يسير لتحديد المجالات التي ينبغي التركيز عليها في أثناء الكوتشينج.
الخطوة الثانية: الاجتماع مع الكوتش
تتم عملية ربط الموظف بالكوتش بناءً على أهداف الموظف وتفضيلاته ورغبته في اختيار كوتش معيّن من شبكتنا الواسعة.
الخطوة الثالثة: المشاركة خلال جلسة الكوتشينج
يبدأ الموظف بتحديد الأهداف المرجوّة من الكوتشينج، ثم تُعقَد الجلسات في الوقت الذي يناسبه مع الكوتش بشكل فردي.
الخطوة الرابعة: متابعة التقدّم
يستطيع الموظف أنْ يتابعَ التقدّم الذي يُحرزه وأنْ يقيسَ التطوّر الذي ينجزه، سواء كانت أهدافه متمحورةً حول إنجاز أهدافٍ شخصية أو إحداث تغييرات سلوكية إيجابية.
خبراء معتمَدون في الكوتشينج القيادي
ننتقي أفضل خبراء الكوتشينج القيادي المعتمَدين من الاتحاد الدولي للكوتشينج من جميع أنحاء العالم. أجرى خبراؤنا ما يزيد على 400 ساعة جلسة كوتشينج، ويحظون بخبرة أكثر من 10 سنوات في العمل مع الشركات في مختلِف المجالات.
الربط بين الموظف والكوتش بما يلائم احتياجاته
يتم ربط الموظف بـ3 من أنسب خبراء الكوتشينج القادرين على تقديم العون اللازم لاجتياز التحديات المهنية التي تواجهه. وفي سبيل تحقيق ذلك صُمّمت خوارزمية الربط لتحديد الكوتش بناءً على أهداف الموظف ومهاراته وتفضيلاته.
تحقيق التطوّر المهني بأساليب علمية
إنّ الإطار الذي نملكه يقوم على 28 كفاءةً وسلوكًا، ويتّبع أسلوبًا شاملًا في الكوتشينج، ويسعى لتيسير عملية تحسين السلوكيات. يركز إطارنا على 3 نطاقات، تتمثل في: قيادة الذات، وإلهام الآخرين، وحل المشكلات.
قياس العائد من الكوتشينج
قياس مدى تأثير الكوتشينج القيادي على أداء الموظفين ورضاهم وسعادتهم بصفة عامة.
- الرضا
- أكثر المواضيع التي جرى مناقشتها
- آراء الكوتش والموظف
تعرّف على خبرائنا في الكوتشينج
عمل دينيس في مجال التكنولوجيا الفائقة لأكثر من 30 عامًا وشغل العديد من المناصب المحلية والعالمية، وهو الآن كوتش معتمد من الاتحاد الدولي للكوتشينج، ويقوم على توجيه القادة المتحمّسين لتجربة طرق جديدة للتغلب على العقبات التي تعترض طريقهم.
عمل فيليب إداريًا لأكثر من 25 عامًا في مجال الخدمات المالية والبنكية، ثم تحوّل إلى شغفه المتمثل في مساعدة الآخرين لإطلاق عنان إمكاناتهم الرائعة، وكرّس لذلك حياته المهنية كلها.
تحظى بثقة المؤسسات المتوسطة والكبيرة
